20 أغسطس، 2015 ·
تري أدمعي
............................
وأنادى عليك هدوء المساء
وصوت الندا
ذهب وراء السحاب
وراء الغياب الحزين
أعشقك وردا أحبك وطنا
أغني رجوعي بهمس القوافي
وغطّي دموعي بشال التّصافي
أخافُ عليك من جنونَ اشتياقي
تعال إلي كما الياسمين
بكل الدروب لأني أذوب
أعاني الشحوب
وأنت هناك ولن تكون ولن تكون
أنا ملكك و ظل قلبك
أنا أنتِ ...... لا أدعي
تراقبُ صمتي و ترى أدمعي
أنت كظلّي وتظل معي
...........................................
بقلمى \ دهب عبيد خبيري
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق