تداعبنى فى الصباح والمساء.......وتتركينى متشوقا بين اللقاء واللقا
ذات الوجه السموح كانه بدر التمام .......وثغر باسم قل فيه ماتشاء
تشرق فى صباحى كالفجر الضحوك...وفى الليل تغمرنى بعطر
المساء
المساء
فاظل لاهثا مابين غروبها والشروق......كظامىء يحتضر يهفو لقطرة
ماء
ماء
ياسائلى من هى؟هى اذا بدأت فى الليل.. البهيم اضائته بوجهها
الوضاء ...
الوضاء ...
وان اختالت فى الايك ربيعا.........تراقصت اغصان الزهور طربا وايماء
تغرينى كلما لاحت بالوصل....وفى النوى اخشى عين الواشين
والرقباء
والرقباء
احببتها واهيم بها شوقا وهى تدرى.....لكن هيهات دلالها متوشيحا
بالحياء....
بالحياء....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق