ياغربتى داعبى حبيبى و الاشواق له تسألنى
متى اللقاء و هل لو التقينا يوما سيعرفنى
متى الفه بشال حبى و اغطيه بين جفنى
متى اشم نسيمه وانير نجمه فى عينى
هل ستنام كواعبه وترتاح يوما فى حضنى
متى اختصر المسافات و اهجر ليل مدنى
متى يحملنى بساط ريح اليه يأخذنى
كيف انساه وهو لم يدع الاقلبه يملكنى
كيف تهون نفسى بعيدا و حبيبى لايذكرنى
احبه واحببته وسيظل ابدا مادام عمرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق